Public ISBD UNIMARC

Type de documentأطروحة
Langueara
Titreالإصلاحات المالية المعاصرة ودور الصيرفة الإسلامية [مصدر نصي غير مخطوط]
Auteur(s)حسيبة سميرة (مؤلف)
السعيد دراجي (مؤلف)
Adresse bib.جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الاسلامية : [s.n],2016
Collation370 p ; 21 cm.
Notes de thèseدكتوراه : بنوك إسلامية : جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الاسلامية : 2016
Résuméتناولت الدراسة إشكالية إصلاح المالية العالمية وفق أسس وقواعد تتعارض مع بعض مبادئ الرأسمالية السائدة، وإمكانية أن تكون الصيرفة الإسلامية أحد أهم المؤسسات المالية الفاعلة في المرحلة القادمة. حيث بينت الأزمات المالية المتكررة وجود خلل هيكلي في النظام المالي العالمي، يستوجب إصلاحه توحيد الجهود والتنسيق على المستوى العالمي ، من خلال إعادة النظر في دور المؤسسات المالية الدولية ، إيجاد معايير موحدة لإدارة القطاع المالي والمصرفي العالمي، التحكم في الخطر النظامي وتطبيق سياسات احترازية كلية بربط الاقتصاد المالي بالاقتصاد الحقيقي. أظهرت الصيرفة الإسلامية صلابة في مواجهة الآثار السلبيةللأزمة المالية العالمية لسنة2007 ،كونها تقوم على أسس ومبادئ جعلتها بمنأىعن الأزمات الدورية التي يتخبط فيها النظام الرأسمالي خاصة في ظل العولمة. خلصت الدراسة إلى أن الإصلاحات المعلنة من قبل مجموعة العشرين تختلف اختلافا جوهريا مع الأسس التي تقوم عليها العولمة المالية بمفهومها الرأسمالي ،فهي عودة إلى التنظيم وزيادة رقابة الدولة على القطاع المالي والمصرفي، بالإضافة إلى إرساء الضوابط الأخلاقية في المعاملات المالية، ما يفتح المجال للصيرفة الإسلامية أن تكون عنصرا فعالا في المالية العالمية مستقبلا، خاصة بعد تضافر جهود المؤسسات المالية الدولية الإسلامية على تكييف المعايير الدولية مع خصوصية العمل المالي الإسلامي. الكلمات المفتاحية:الأزمات المالية، الإصلاحات المالية، مقررات بازل، الحوكمة،الصيرفة الإسلامية.

حسيبة سميرة
الإصلاحات المالية المعاصرة ودور الصيرفة الإسلامية [مصدر نصي غير مخطوط] / حسيبة سميرة; السعيد دراجي.-جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الاسلامية : [s.n],2016.-370 p ; 21 cm.
- دكتوراه : بنوك إسلامية : جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الاسلامية : 2016.

تناولت الدراسة إشكالية إصلاح المالية العالمية وفق أسس وقواعد تتعارض مع بعض مبادئ الرأسمالية السائدة، وإمكانية أن تكون الصيرفة الإسلامية أحد أهم المؤسسات المالية الفاعلة في المرحلة القادمة. حيث بينت الأزمات المالية المتكررة وجود خلل هيكلي في النظام المالي العالمي، يستوجب إصلاحه توحيد الجهود والتنسيق على المستوى العالمي ، من خلال إعادة النظر في دور المؤسسات المالية الدولية ، إيجاد معايير موحدة لإدارة القطاع المالي والمصرفي العالمي، التحكم في الخطر النظامي وتطبيق سياسات احترازية كلية بربط الاقتصاد المالي بالاقتصاد الحقيقي. أظهرت الصيرفة الإسلامية صلابة في مواجهة الآثار السلبيةللأزمة المالية العالمية لسنة2007 ،كونها تقوم على أسس ومبادئ جعلتها بمنأىعن الأزمات الدورية التي يتخبط فيها النظام الرأسمالي خاصة في ظل العولمة. خلصت الدراسة إلى أن الإصلاحات المعلنة من قبل مجموعة العشرين تختلف اختلافا جوهريا مع الأسس التي تقوم عليها العولمة المالية بمفهومها الرأسمالي ،فهي عودة إلى التنظيم وزيادة رقابة الدولة على القطاع المالي والمصرفي، بالإضافة إلى إرساء الضوابط الأخلاقية في المعاملات المالية، ما يفتح المجال للصيرفة الإسلامية أن تكون عنصرا فعالا في المالية العالمية مستقبلا، خاصة بعد تضافر جهود المؤسسات المالية الدولية الإسلامية على تكييف المعايير الدولية مع خصوصية العمل المالي الإسلامي. الكلمات المفتاحية:الأزمات المالية، الإصلاحات المالية، مقررات بازل، الحوكمة،الصيرفة الإسلامية.

00100000000000000704710000626
100  $a                         y50      
101  $aara$cara
2001 $aالإصلاحات المالية المعاصرة ودور الصيرفة الإسلامية$bمصدر نصي غير مخطوط
210  $aجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الاسلامية$c[s.n]$d2016
215  $a370 p$d21 cm.
328 1$bدكتوراه$cبنوك إسلامية$eجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الاسلامية$d2016
330  $aتناولت الدراسة إشكالية إصلاح المالية العالمية وفق أسس وقواعد تتعارض مع بعض مبادئ الرأسمالية السائدة، وإمكانية أن تكون الصيرفة الإسلامية أحد أهم المؤسسات المالية الفاعلة في المرحلة القادمة. حيث بينت الأزمات المالية المتكررة وجود خلل هيكلي في النظام المالي العالمي، يستوجب إصلاحه توحيد الجهود والتنسيق على المستوى العالمي ، من خلال إعادة النظر في دور المؤسسات المالية الدولية ، إيجاد معايير موحدة لإدارة القطاع المالي والمصرفي العالمي، التحكم في الخطر النظامي وتطبيق سياسات احترازية كلية بربط الاقتصاد المالي بالاقتصاد الحقيقي. أظهرت الصيرفة الإسلامية صلابة في مواجهة الآثار السلبيةللأزمة المالية العالمية لسنة2007 ،كونها تقوم على أسس ومبادئ جعلتها بمنأىعن الأزمات الدورية التي يتخبط فيها النظام الرأسمالي خاصة في ظل العولمة. خلصت الدراسة إلى أن الإصلاحات المعلنة من قبل مجموعة العشرين تختلف اختلافا جوهريا مع الأسس التي تقوم عليها العولمة المالية بمفهومها الرأسمالي ،فهي عودة إلى التنظيم وزيادة رقابة الدولة على القطاع المالي والمصرفي، بالإضافة إلى إرساء الضوابط الأخلاقية في المعاملات المالية، ما يفتح المجال للصيرفة الإسلامية أن تكون عنصرا فعالا في المالية العالمية مستقبلا، خاصة بعد تضافر جهود المؤسسات المالية الدولية الإسلامية على تكييف المعايير الدولية مع خصوصية العمل المالي الإسلامي.    الكلمات المفتاحية:الأزمات المالية، الإصلاحات المالية، مقررات بازل، الحوكمة،الصيرفة الإسلامية.
700  $aحسيبة سميرة$4070
701  $aالسعيد دراجي$4070
801 0$aDZ$bCCDZ CERIST
801 1$aDZ$bCCDZ CERIST 
801 2$aDZ$bCCDZ CERIST 
801 3$aDZ$bCCDZ CERIST 
901$ac