Public ISBD UNIMARC

Type de documentأطروحة
Langueara
Titreالازمة اللبنانية بعد اتفاق الطائف بين المحددات الداخلية والمؤثرات الخارجية [مصدر نصي غير مخطوط]
Auteur(s)لبنى بهولي
كيبش عبد الكريم (مدير البحث)
Adresse bib.[s.l] : جامعة محمد خيضر بسكرة,2009
Collation185 ; A4 + CD
Notes de thèseماجستير : Etudes sécuritaires et stratégiques : جامعة محمد خيضر بسكرة , قسم العلوم السياسية : 2009
ThemeSciences politiques
Résuméلقد كانت المسألة الأساسية التي تسيطر على منطقة الشرق الأوسط طوال عقود وتسوغها هي الصراع العربي الإسرائيلي. إذ شكل هذا الصراع مركز ثقل تدور حوله المنطقة، وأثر بشكل أساسي في السياسة المحلية العربية وكذلك في العلاقات العربية والإقليمية، وحدد السياسة الإجمالية والروابط والصلات الدولية للمنطقة. غير أن هذا الأمر تغير في الفترة الأخيرة، إذ لم يبق الصراع العربي-الإسرائيلي الصراع الوحيد الذي يطبع المنطقة، رغم أنه لا يزال أساسيا. ومن بين أهم الأزمات أو النزاعات التي تعرفها المنطقة هي الأزمة اللبنانية، فلبنان يعاني على غرار دول الشرق الأوسط عديد الأزمات التي تهدد كيانه وأمنه باستمرار. ومع ذلك فإن لبنان له ما يميزه سواء في علاقاته التعاونية أو الصراعية، إذ يمثل تاريخ لبنان مسرحا للحروب الأهلية والنزاعات قبل الاستقلال وبعده. وتعد أعوام الحرب المستمرة من عام 1975 حتى 1989 أطول النزاعات الداخلية في لبنان. ولقد كان هناك توجهين حول أسباب هذه الحرب. إذ يرد التوجه الأول الحرب في لبنان إلى أسباب داخلية تتمثل أساسا في الطبيعة المذهبية والطائفية للنظام والمجتمع اللبنانيين، في حين يعتبر التوجه الثاني أن الحرب في لبنان لم تكن إلا حرب الآخرين على أرض لبنان، فأسباب الحرب هي خارجية بالأساس. ومع مرور الوقت أصبح من الصعب حصر أسباب الحرب الأهلية اللبنانية بما هو داخلي فقط أو خارجي فقط. ذلك أن الأسباب الداخلية والخارجية قد تشابكت فيما بينها واختلطت حتى نشأت فيما بين الاثنين علاقة سببية في الاتجاهين معا. وانتهت هذه الحرب –التي أدت إلى استنزاف البلاد طوال 15 عاما- بتوقيع اتفاق الطائف الذي سعى إلى إرساء أسس نظام سياسي جديد مع التأكيد على إزالة الطبيعة المذهبية للسياسة والمجتمع اللبنانيين. ومع ذلك، بقي لبنان بعد الحرب مشروعا غير مكتمل لترسيخ الدولة، كما حافظت كل من سوريا وإسرائيل على وجودهما العسكري في لبنان. 1/التعريف بالموضوع: يندرج موضوع هذه الدراسة ضمن مواضيع تحليل النزاعات الدولية. وبالنظر إلى لبنان كنموذج للنزاعات الدولية، نشير إلى أن الموضوع قد أشارت إليه العديد من الكتب والدراسات العلمية السابقة التي سعت إلى تحديد الأسباب الكامنة وراء تفجير الأزمة اللبنانية، بيد أن جل الدراسات التي اهتمت بدراسة الموضوع تقف عند الملامح الكبرى لهذه الأزمة، أو تتخصص في تحليل جزئية معينة كدور الطائفية في الأزمة اللبنانية أو الدور السوري في لبنان، أو تدرسه كتوجه محدد كالنزاع اللبناني الإسرائيلي. لهذا فموضوع دراستنا يحاول الوقوف عند أهم محددات الأزمة اللبنانية في فترة ما بعد الطائف مع التركيز على أهم المتغيرات الداخلية والتحولات الدولية التي أثرت في الوضع اللبناني بشكل أو بآخر. ولا تكتفي الدراسة فقط بتحديد أسباب الأزمة اللبنانية الداخلية والخارجية، وإنما تتجاوز ذلك لتدرس أهم محاولات حل هذه الأزمة. 2/ أهمية الموضوع وأسباب اختياره: إن أهمية الموضوع الذي نحن بصدد دراسته تنبع من خلال قيمة الدراسة في حد ذاتها. ومن خلال أهمية الموضوع النظرية، من حيث إلقاء الضوء على دور المحددات الداخلية والخارجية في تحليل وحل النزاعات الدولية. و بناءا على الأهمية التي يتمتع بها الموضوع وقع اختياري لموضوع الأزمة اللبنانية على ضوء متغيرات البيئة الداخلية والخارجية، بالرجوع إلى اعتبارات ذاتية و أخرى موضوعية: أ/ الأسباب الموضوعية: - موضوع الأزمة اللبنانية هو موضوع الساعة، ويحمل من المستجدات ما يجعله ميدانا خصبا للدراسة والبحث عن الأسباب وتقصي القضايا الأساسية في تحليله. - عدم معالجة هذا الموضوع من الناحيتين النظرية والفكرية وعدم البحث عن الأسباب أو العوامل المؤثرة في الأزمة اللبنانية باتجاه التعقيد أو الحل بالأسلوب العلمي القائم على التحليل والنقد. إضافة إلى اكتفاء الدراسات أو البحوث المتعلقة بلبنان بالتركيز على واحد من العوامل الداخلية كالطائفية أو الخارجية كالعدوان الإسرائيلي أو التدخل السوري. لذا كان هذا البحث جامعا لكل العوامل الداخلية والخارجية التي لها دور في الأزمة اللبنانية بشكل أو بآخر. ب/ الأسباب الذاتية: رغبتي الخاصة في دراسة النزاعات الدولية، ولبنان يعتبر النموذج الأفضل لذلك إذ مر لبنان قبل الاستقلال وبعده بمراحل نزاعية كثيرة منها الحروب الأهلية(الحرب الأهلية لعام 1958 والحرب الأهلية لعام 1975) ومنها النزاع مع إسرائيل في إطار الصراع العربي الإسرائيلي في أول الأمر ليتحول إلى نزاع لبناني-إسرائيلي نتيجة احتلال إسرائيل للجنوب اللبناني. وبما أن هناك دراسات كافية للأزمة اللبنانية قبل اتفاق الطائف –خاصة الحرب الأهلية- فقد ركزت اهتمامي

لبنى بهولي
الازمة اللبنانية بعد اتفاق الطائف بين المحددات الداخلية والمؤثرات الخارجية [مصدر نصي غير مخطوط] / لبنى بهولي; كيبش عبد الكريم.-[s.l] : جامعة محمد خيضر بسكرة,2009.-185 ; A4 + CD.
- ماجستير : Etudes sécuritaires et stratégiques : جامعة محمد خيضر بسكرة , قسم العلوم السياسية : 2009.

لقد كانت المسألة الأساسية التي تسيطر على منطقة الشرق الأوسط طوال عقود وتسوغها هي الصراع العربي الإسرائيلي. إذ شكل هذا الصراع مركز ثقل تدور حوله المنطقة، وأثر بشكل أساسي في السياسة المحلية العربية وكذلك في العلاقات العربية والإقليمية، وحدد السياسة الإجمالية والروابط والصلات الدولية للمنطقة. غير أن هذا الأمر تغير في الفترة الأخيرة، إذ لم يبق الصراع العربي-الإسرائيلي الصراع الوحيد الذي يطبع المنطقة، رغم أنه لا يزال أساسيا. ومن بين أهم الأزمات أو النزاعات التي تعرفها المنطقة هي الأزمة اللبنانية، فلبنان يعاني على غرار دول الشرق الأوسط عديد الأزمات التي تهدد كيانه وأمنه باستمرار. ومع ذلك فإن لبنان له ما يميزه سواء في علاقاته التعاونية أو الصراعية، إذ يمثل تاريخ لبنان مسرحا للحروب الأهلية والنزاعات قبل الاستقلال وبعده. وتعد أعوام الحرب المستمرة من عام 1975 حتى 1989 أطول النزاعات الداخلية في لبنان. ولقد كان هناك توجهين حول أسباب هذه الحرب. إذ يرد التوجه الأول الحرب في لبنان إلى أسباب داخلية تتمثل أساسا في الطبيعة المذهبية والطائفية للنظام والمجتمع اللبنانيين، في حين يعتبر التوجه الثاني أن الحرب في لبنان لم تكن إلا حرب الآخرين على أرض لبنان، فأسباب الحرب هي خارجية بالأساس. ومع مرور الوقت أصبح من الصعب حصر أسباب الحرب الأهلية اللبنانية بما هو داخلي فقط أو خارجي فقط. ذلك أن الأسباب الداخلية والخارجية قد تشابكت فيما بينها واختلطت حتى نشأت فيما بين الاثنين علاقة سببية في الاتجاهين معا. وانتهت هذه الحرب –التي أدت إلى استنزاف البلاد طوال 15 عاما- بتوقيع اتفاق الطائف الذي سعى إلى إرساء أسس نظام سياسي جديد مع التأكيد على إزالة الطبيعة المذهبية للسياسة والمجتمع اللبنانيين. ومع ذلك، بقي لبنان بعد الحرب مشروعا غير مكتمل لترسيخ الدولة، كما حافظت كل من سوريا وإسرائيل على وجودهما العسكري في لبنان. 1/التعريف بالموضوع: يندرج موضوع هذه الدراسة ضمن مواضيع تحليل النزاعات الدولية. وبالنظر إلى لبنان كنموذج للنزاعات الدولية، نشير إلى أن الموضوع قد أشارت إليه العديد من الكتب والدراسات العلمية السابقة التي سعت إلى تحديد الأسباب الكامنة وراء تفجير الأزمة اللبنانية، بيد أن جل الدراسات التي اهتمت بدراسة الموضوع تقف عند الملامح الكبرى لهذه الأزمة، أو تتخصص في تحليل جزئية معينة كدور الطائفية في الأزمة اللبنانية أو الدور السوري في لبنان، أو تدرسه كتوجه محدد كالنزاع اللبناني الإسرائيلي. لهذا فموضوع دراستنا يحاول الوقوف عند أهم محددات الأزمة اللبنانية في فترة ما بعد الطائف مع التركيز على أهم المتغيرات الداخلية والتحولات الدولية التي أثرت في الوضع اللبناني بشكل أو بآخر. ولا تكتفي الدراسة فقط بتحديد أسباب الأزمة اللبنانية الداخلية والخارجية، وإنما تتجاوز ذلك لتدرس أهم محاولات حل هذه الأزمة. 2/ أهمية الموضوع وأسباب اختياره: إن أهمية الموضوع الذي نحن بصدد دراسته تنبع من خلال قيمة الدراسة في حد ذاتها. ومن خلال أهمية الموضوع النظرية، من حيث إلقاء الضوء على دور المحددات الداخلية والخارجية في تحليل وحل النزاعات الدولية. و بناءا على الأهمية التي يتمتع بها الموضوع وقع اختياري لموضوع الأزمة اللبنانية على ضوء متغيرات البيئة الداخلية والخارجية، بالرجوع إلى اعتبارات ذاتية و أخرى موضوعية: أ/ الأسباب الموضوعية: - موضوع الأزمة اللبنانية هو موضوع الساعة، ويحمل من المستجدات ما يجعله ميدانا خصبا للدراسة والبحث عن الأسباب وتقصي القضايا الأساسية في تحليله. - عدم معالجة هذا الموضوع من الناحيتين النظرية والفكرية وعدم البحث عن الأسباب أو العوامل المؤثرة في الأزمة اللبنانية باتجاه التعقيد أو الحل بالأسلوب العلمي القائم على التحليل والنقد. إضافة إلى اكتفاء الدراسات أو البحوث المتعلقة بلبنان بالتركيز على واحد من العوامل الداخلية كالطائفية أو الخارجية كالعدوان الإسرائيلي أو التدخل السوري. لذا كان هذا البحث جامعا لكل العوامل الداخلية والخارجية التي لها دور في الأزمة اللبنانية بشكل أو بآخر. ب/ الأسباب الذاتية: رغبتي الخاصة في دراسة النزاعات الدولية، ولبنان يعتبر النموذج الأفضل لذلك إذ مر لبنان قبل الاستقلال وبعده بمراحل نزاعية كثيرة منها الحروب الأهلية(الحرب الأهلية لعام 1958 والحرب الأهلية لعام 1975) ومنها النزاع مع إسرائيل في إطار الصراع العربي الإسرائيلي في أول الأمر ليتحول إلى نزاع لبناني-إسرائيلي نتيجة احتلال إسرائيل للجنوب اللبناني. وبما أن هناك دراسات كافية للأزمة اللبنانية قبل اتفاق الطائف –خاصة الحرب الأهلية- فقد ركزت اهتمامي

00100000000000000865513000269
100  $a                         y50      
101  $aara$cara
2001 $aالازمة اللبنانية بعد اتفاق الطائف بين المحددات الداخلية والمؤثرات الخارجية$bمصدر نصي غير مخطوط
210  $a[s.l]$cجامعة محمد خيضر بسكرة$d2009
215  $a185$dA4$eCD
328 1$bماجستير$cEtudes sécuritaires et stratégiques$eجامعة محمد خيضر بسكرة , قسم العلوم السياسية$d2009
330  $aلقد كانت المسألة الأساسية التي تسيطر على منطقة الشرق الأوسط طوال عقود وتسوغها هي الصراع العربي الإسرائيلي. إذ شكل هذا الصراع مركز ثقل تدور حوله المنطقة، وأثر بشكل أساسي في السياسة المحلية العربية وكذلك في العلاقات العربية والإقليمية، وحدد السياسة الإجمالية والروابط والصلات الدولية للمنطقة. غير أن هذا الأمر تغير في الفترة الأخيرة، إذ لم يبق الصراع العربي-الإسرائيلي الصراع الوحيد الذي يطبع المنطقة، رغم أنه لا يزال أساسيا. ومن بين أهم الأزمات أو النزاعات التي تعرفها المنطقة هي الأزمة اللبنانية، فلبنان يعاني على غرار دول الشرق الأوسط عديد الأزمات التي تهدد كيانه وأمنه باستمرار. ومع ذلك فإن لبنان له ما يميزه سواء في علاقاته التعاونية أو الصراعية، إذ يمثل تاريخ لبنان مسرحا للحروب الأهلية والنزاعات قبل الاستقلال وبعده. وتعد أعوام الحرب المستمرة من عام 1975 حتى 1989 أطول النزاعات الداخلية في لبنان. ولقد كان هناك توجهين حول أسباب هذه الحرب. إذ يرد التوجه الأول الحرب في لبنان إلى أسباب داخلية تتمثل أساسا في الطبيعة المذهبية والطائفية للنظام والمجتمع اللبنانيين، في حين يعتبر التوجه الثاني أن الحرب في لبنان لم تكن إلا حرب الآخرين على أرض لبنان، فأسباب الحرب هي خارجية بالأساس. ومع مرور الوقت أصبح من الصعب حصر أسباب الحرب الأهلية اللبنانية بما هو داخلي فقط أو خارجي فقط. ذلك أن الأسباب الداخلية والخارجية قد تشابكت فيما بينها واختلطت حتى نشأت فيما بين الاثنين علاقة سببية في الاتجاهين معا. وانتهت هذه الحرب –التي أدت إلى استنزاف البلاد طوال 15 عاما- بتوقيع اتفاق الطائف الذي سعى إلى إرساء أسس نظام سياسي جديد مع التأكيد على إزالة الطبيعة المذهبية للسياسة والمجتمع اللبنانيين. ومع ذلك، بقي لبنان بعد الحرب مشروعا غير مكتمل لترسيخ الدولة، كما حافظت كل من سوريا وإسرائيل على وجودهما العسكري في لبنان. 1/التعريف بالموضوع: يندرج موضوع هذه الدراسة ضمن مواضيع تحليل النزاعات الدولية. وبالنظر إلى لبنان كنموذج للنزاعات الدولية، نشير إلى أن الموضوع قد أشارت إليه العديد من الكتب والدراسات العلمية السابقة التي سعت إلى تحديد الأسباب الكامنة وراء تفجير الأزمة اللبنانية، بيد أن جل الدراسات التي اهتمت بدراسة الموضوع تقف عند الملامح الكبرى لهذه الأزمة، أو تتخصص في تحليل جزئية معينة كدور الطائفية في الأزمة اللبنانية أو الدور السوري في لبنان، أو تدرسه كتوجه محدد كالنزاع اللبناني الإسرائيلي. لهذا فموضوع دراستنا يحاول الوقوف عند أهم محددات الأزمة اللبنانية في فترة ما بعد الطائف مع التركيز على أهم المتغيرات الداخلية والتحولات الدولية التي أثرت في الوضع اللبناني بشكل أو بآخر. ولا تكتفي الدراسة فقط بتحديد أسباب الأزمة اللبنانية الداخلية والخارجية، وإنما تتجاوز ذلك لتدرس أهم محاولات حل هذه الأزمة.   2/ أهمية الموضوع وأسباب اختياره: إن أهمية الموضوع الذي نحن بصدد دراسته تنبع من خلال قيمة الدراسة في حد ذاتها. ومن خلال أهمية الموضوع النظرية، من حيث إلقاء الضوء على دور المحددات الداخلية والخارجية في تحليل وحل النزاعات الدولية. و بناءا على الأهمية التي يتمتع بها الموضوع وقع اختياري لموضوع الأزمة اللبنانية على ضوء متغيرات البيئة الداخلية والخارجية، بالرجوع إلى اعتبارات ذاتية و أخرى موضوعية:   أ/ الأسباب الموضوعية: - موضوع الأزمة اللبنانية هو موضوع الساعة، ويحمل من المستجدات ما يجعله ميدانا خصبا للدراسة والبحث عن الأسباب وتقصي القضايا الأساسية في تحليله. - عدم معالجة هذا الموضوع من الناحيتين النظرية والفكرية وعدم البحث عن الأسباب أو العوامل المؤثرة في الأزمة اللبنانية باتجاه التعقيد أو الحل بالأسلوب العلمي القائم على التحليل والنقد. إضافة إلى اكتفاء الدراسات أو البحوث المتعلقة بلبنان بالتركيز على واحد من العوامل الداخلية كالطائفية أو الخارجية كالعدوان الإسرائيلي أو التدخل السوري. لذا كان هذا البحث جامعا لكل العوامل الداخلية والخارجية التي لها دور في الأزمة اللبنانية بشكل أو بآخر. ب/ الأسباب الذاتية: رغبتي الخاصة في دراسة النزاعات الدولية، ولبنان يعتبر النموذج الأفضل لذلك إذ مر لبنان قبل الاستقلال وبعده بمراحل نزاعية كثيرة منها الحروب الأهلية(الحرب الأهلية لعام 1958 والحرب الأهلية لعام 1975) ومنها النزاع مع إسرائيل في إطار الصراع العربي الإسرائيلي في أول الأمر ليتحول إلى نزاع لبناني-إسرائيلي نتيجة احتلال إسرائيل للجنوب اللبناني. وبما أن هناك دراسات كافية للأزمة اللبنانية قبل اتفاق الطائف –خاصة الحرب الأهلية- فقد ركزت اهتمامي
615  $n38$aالعلوم السياسية$2theme CCDZ CERIST 2011
700  $aلبنى بهولي
701  $aكيبش عبد الكريم$4727
801 0$aDZ$bCCDZ CERIST
801 1$aDZ$bCCDZ CERIST 
801 2$aDZ$bCCDZ CERIST 
801 3$aDZ$bCCDZ CERIST 
901$ac